من الممكن جدًا لأي مؤمن أو أية مؤمنة أن يشوّه خدمته بسبب خشونة التعبير مع مَنْ يريد ربحه للمسيح. والبعض منا تغلبهم طريقة تصرفهم في أعمالهم الزمنية، ويغلبهم ”أسلوب المهنة“ فيخدشون بدلاً من أن يخدموا، ويلاطمون بدلاً من أن يلاطفوا، وذلك لسوء اختيار كلماتهم مع مَنْ يكلمونهم، فلماذا الغرابة إذا استغنى الناس عن خدماتهم؟! «ليكن كلامكم ... بنعمة، مُصلحًا بملح، لتعلموا كيف يجب
|