سلِّم أمرك بل كفكف عرقًا يتصبب خوفًا دمع الأحزان وجفف من شر نحوك يزحف للرب مخارج شتى لو ضاقت خمسة سُبلِ من وجه الضيق وحتى يفتح أبوابًا ستة طريقك عند الرب يمناه تقود وتهدي إن في وسع أو كرب بالنعمةِ كل الدرب واتكل عليه فتحيا سيصير ظلامك نورًا إن ليلك طال وأعيا وكذلك كأسك ريا وهو الحاكم والآمر ويغيث المُعيي بكلمة ويُجيب سؤال الحائر ويشدد أزر الخائر يُجري قضاءً بالعدل سلم للرب يُعيد ويشير لك بالحل ما ضاع لك من أمل (مزمور 37: 5)
|