«.. بنور وجهك يسلكون ..» (مز89: 15)
***
-
إن لم ترَ نفوسنا الأشياء في نور وجهه، لانخدعت بها قلوبنا وحصدنا مرارة الحسرة.
-
سبيل رجلي الصديق يُنير بنور وضَّاح لا يجعل للظلمة فيه مكانًا، وهذا سر قوة السير وراء السيد، في الطاعة له.
-
إن سر ثبات أقدامنا وسلام قلوبنا وهدوء نفوسنا في طريق البرية، هو وجهه الذي يسطع بأشعة نور مجده علينا.
-
الشركة مع الله هي الجو المناسب الذي تستمتع فيه نفوسنا بنور وجهه، ويترجمه الروح القدس فينا بالفرح.
-
نور وجهه كافٍ جدًا لنا، فهو الفرح لنا في وقت الحزن، والفرج لنا في وقت الكرب، والراحة لنا وقت التعب. نعم هو لنا في كل ظروف الحياة.