في يشوع 2 نجد امرأة بركة لكل بيتها، وفي يشوع 7 نجد رجل مصيبة لكل بيته. مع أن المرأة من نسل كنعان الملعون، والرجل من نسل يهوذا المبارك! هي في البداية كانت خطاياها كالقرمز، ولكنها سرعان ما احتمت هي وأهلها في بيت يدلى منه حبل القرمز، وهو في البداية وضع غنيمته التي اشتهاها تحت التراب (ع22)، ثم سرعان ما صار هو وكل بيته تحت التراب (ع26).
من كتاب “من التكوين للرؤيا” الجزء الثاني: “الأسفار التاريخية”