مما استقاه الغلمان

«سِرَاجٌ لِرِجْلِي كَلاَمُكَ وَنُورٌ لِسَبِيلِي» (مز119: 105)

- اجعل الكتاب المقدس يملأ الذهن، ويحكم القلب، ويقود الأقدام.

«لأَنَّ مِنْهُ وَبِهِ وَلَهُ كُلَّ الأَشْيَاءِ. لَهُ الْمَجْدُ إِلَى الأَبَدِ. آمِينَ» (رو11: 36)

- يبدو العالم ضئيلاً جدًا للنفس التي قدرت عظمة الله.

«اَلسَّمَاوَاتُ تُحَدِّثُ بِمَجْدِ اللهِ وَالْفَلَكُ يُخْبِرُ بِعَمَلِ يَدَيْهِ» (مز19: 1)

- أحب أن أفكر في الطبيعة باعتبارها محطة إذاعة ضخمة، يتحدث الله من خلالها إلينا كل وقت، وكل المطلوب هو أن نضبط الموجة لالتقاط هذه الإذاعة.

«تُوجَدُ طَرِيقٌ تَظْهَرُ لِلإِنْسَانِ مُسْتَقِيمَةً وَعَاقِبَتُهَا طُرُقُ الْمَوْتِ» (أم 14: 12)

- الكثيرون منا يتبعون ضمائرهم كما يفعل الصبية مع الأطواق التي يلعبون بها، فنحن نوجه ضمائرنا إلى الوجهة التي نرغب السير فيها.

«وَلْيَذْبَحُوا لَهُ ذَبَائِحَ الْحَمْدِ وَلْيَعُدُّوا أَعْمَالَهُ بِتَرَنُّمٍ» (مز107: 22)

- أحلى البركات هي تلك التي نتحصل عليها في جو الصلاة، ونتمتع بها في روح الشكر.

«وَلِهَذَا عَيْنِهِ وَأَنْتُمْ بَاذِلُونَ كُلَّ اجْتِهَادٍ قَدِّمُوا فِي إِيمَانِكُمْ فَضِيلَةً، وَفِي الْفَضِيلَةِ مَعْرِفَةً، وَفِي الْمَعْرِفَةِ تَعَفُّفاً، وَفِي التَّعَفُّفِ صَبْراً، وَفِي الصَّبْرِ تَقْوَى، وَفِي التَّقْوَى مَوَدَّةً أَخَوِيَّةً، وَفِي الْمَوَدَّةِ الأَخَوِيَّةِ مَحَبَّةً» (2بط1: 5-7)

- من الجميل أن نكون دائمًا قانعين بما عندنا، وألا نكون قانعين أبدًا بما نحن عليه.

«لَكِنْ مَا كَانَ لِي رِبْحاً فَهَذَا قَدْ حَسِبْتُهُ مِنْ أَجْلِ الْمَسِيحِ خَسَارَةً. بَلْ إِنِّي أَحْسِبُ كُلَّ شَيْءٍ أَيْضاً خَسَارَةً مِنْ أَجْلِ فَضْلِ مَعْرِفَةِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّي» (في 3: 7؛ 8)

- الخطوة الأولى في الحياة الروحية هي أن نتحول عما فينا؛ سواء كان حسنًا أم رديئًا.

«إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ» (يو14: 15)

- أن تعرف الله هو أن تختبر محبته في المسيح، وأن ترد له محبته هذه في طاعة له.

«اُنْظُرُوا أَيُّهَا الإِخْوَةُ أَنْ لاَ يَكُونَ فِي أَحَدِكُمْ قَلْبٌ شِرِّيرٌ بِعَدَمِ إِيمَانٍ فِي الاِرْتِدَادِ عَنِ اللهِ الْحَيِّ، بَلْ عِظُوا أَنْفُسَكُمْ كُلَّ يَوْمٍ، مَا دَامَ الْوَقْتُ يُدْعَى الْيَوْمَ، لِكَيْ لاَ يُقَسَّى أَحَدٌ مِنْكُمْ بِغُرُورِ الْخَطِيَّةِ» (عب3: 12، 13)

- الانهيار في الحياة المسيحية نادرًا ما يحدث نتيجة طوفان غامر، بل عادة ما ينتج من تسريب بسيط.

«لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهٌ عَظِيمٌ مَلِكٌ كَبِيرٌ عَلَى كُلِّ الآلِهَةِ. الَّذِي بِيَدِهِ مَقَاصِيرُ الأَرْضِ وَخَزَائِنُ الْجِبَالِ لَهُ» (مز95: 3، 4)

- في ضعفنا وفي إعوازنا نحن ندعوك، يا من السماء لا تسعك!